حين تكون الكتابة هي سبيلك للعلاج الذاتي و هي نفسها باب التخلّص للمضي و مع كل ذلك تخذلك الكلمات أو لنكون أكثر صدق "حاجتك أن يبقى كل شيء مجرد شيء عابر" بلا توثيق كتابي أو عودة أكيدة للقراءة.
الأيام تُنسي كل شيء و الوقت يداوي، أتكمن صحة ذلك في كل شيء لا يوثق؟ في حياتنا الخاصة و العامة؟
أتذكر شيء لم يوثق في الكتابة أو الصورة؟
كما لو أنه في باطنك يُسترجع بتفاصيله؟
لاحظ كل شيء حولك..
كل شيء يُنسى ما تم توثيقه و ما تم ركنه للذاكرة
كل شيء يُنسى...
هناك تعليق واحد:
الانسان مجموعة من الذكريات الموثقة والمنسية A
إرسال تعليق